موقعك الحالي:صفحة رئيسية>المنتجات
ما هو الأسمنت؟. الأسمنت: هو عبارة عن مسحوق صخري يمكن خلطه بالماء وتشكيله بأي شكل مرغوب فيه وبعد ذلك يتصلب إلى قوام يشبه الصخور، يتم استخدامه في جميع أنحاء العالم كملاط لربط الطوب والكتل معًا ...
Read Moreالإسمنت هو مادة رابطة ناعمة تتصلب وتقسي فتملك بذلك خواصاً تماسكية وتلاصقية بوجود الماء مما يجعله قادراً على ربط مكونات الخرسانة بعضها ببعض. وأهم استخدام للأسمنت هو الملاط والخرسانة حيث يربط المواد الاصطناعية أو الطبيعية لتشكل مواد بناء قوية مقاومة للتأثيرات البيئية العادية. يجب عدم الخلط بين الخرسانة والأسمنت، فالأسمنت يشير إلى المسحوق الجاف المستخدم في ربط المواد الكلية للخرسانة. وللأسمنت المستخدم في البناء نوعين هما الأسمنت المائي والأسمنت غير المائي.
Read Moreالمواد الخام الأولية في صناعة الإسمنت. حجر جيري. طفلة. رمل السيليكات. أتربة سطحية. أتربة بوكيست. أكاسيد حديد تستخدم كعوامل مذيبة. جبس. طرق صناعة الإسمنت. الطريقة الرطبة:
Read Moreتتابع توتال أحدث التوجهات في صناعة الأسمنت وتستجيب بابتكارات جديدة. نحن نعمل بشكل وثيق مع الشركات المصنعة للمعدات الأصلية ومستخدمي الآلات لصياغة أفضل المنتجات لكل تطبيق.
Read Moreصناع الاسمنت في مصر من أقدم الصناعات، ويعمل في هذا القطاع 23 مصنعاً تنتج 37 مليون طن اسمن سنوياً يغطى إنتاجها السوق المحلي، بكمية 30.7 مليون طن، ويوجه للتصدير 6.3 مليون طن، بنسبة نمو محلى على ...
Read Moreطريقة صناعة الإسمنت. عند خروج المادة الخام من الطاحونة، يتم إدخالها إلى صومعة للتخزين، وتتمثل أهميتها في التقليب. تبدأ بعدها مرحلة التفاعل الكيميائي، ويتم هذا الأمر في مبنى ضخم يطلق عليه ...
Read Moreخطوات صناعة الإسمنت . خلط المواد الخام . عملية الخلط الرطب . عملية الخلط الجاف . حرق المواد الخام . عملية الطحن النهائي . عملية التخزين والتغليف . المراجع
Read Moreتعتمد صناعة الإسمنت على طريقتَين أساسيّتَين، وهما: العمليّات الرّطبة: هي طحن المواد الخام، وخلطها مع المياه، ثمّ وضع الناتج منها في الفرن.
Read Moreتعتبر صناعة الإسمنت من الصناعات الاستراتيجية والتنموية؛ لارتباطها بشكل مباشر بأعمال التعمير والإنشاء، حيث يستخدم الإسمنت بشكل أساسي في مواد البناء والخرسانة كمادة رابطة هيدروليكية، كما ...
Read Moreالصين -تشنغ تشو -المنطقة الوطنية للتنمية الصناعية للتكنولوجيا المتطورة، جادة العلوم رقم 169.